كيف ضعفتُ في نهاية المطاف
وارتحت في عينيكِ من عبئي
وكل شيءٍ حولنا يُملي علينا أن نخاف
لكنني أنزعُ قلبي من نعومة البدء
ومن ليونة الدفء
وأحتمي -كالسلحفاة- بالغلاف!
امل دنقل
___________
هل آمنت يوما لشخص ما؟
آمنت بالفعل....
ذلك الشعورالذي يجعلك تغمض عينيك وتسلم له يديك
تتركه يقودك في طريق انت تعرف جيدآ مدى ردائته
طريق مليء بالأشواك والأحجار لكنك واثق تمام الثقة انك لن تنجرح أو حتى تتعثر
أنت بطبيعتك قلق كثير الشك والريبة....
لكنك معه تستسلم تستكين دون سبب منطقي لذلك
معه أنت لا تحتاج للتفكير في منطقية مشاعرك
أمامه تتضائل كل الشكوك تختفي الريبة ويمسي القلق غريبآ
أنت تحتاجه وبسبب لا تفهمه كلما نظرت اليه يجعلك تعرف أنك لن تفقده
معه لا تخف
لا تجزع
أي حديث عن رجفة أو رعشة أو خفقان أو شوق أو لهفة هو محض فراغ أمام ما تشعر به في حضرة هذا الشخص
انه ال
Sense of inner peace and satisfaction!
_____________________
لكل منا شيء يبحث عنه في علاقاته مع الآخرين
شيء ما
شعور ما
شعور لا يبحث عنه ولا يفهم ماهيته الا عندما يحصل عليه... و اذا فقده يظل أبدآ يبحث عنه
حاولت أن أبحث
في عيون الآخرين
في كلماتهم
في رائحة أنفاسهم
في شغفهم بي أو بنفسهم أو بالحياة
حاولت المضي قدمآ
لكنك كنت ......
لا أعرف ربما السبب .... السبب
في يقيني أن مازال الكثير من حكايتنا لم يسطر بعد
في يقيني الغير المنطقي بعدم جدوى البحث
في يقيني أنه اما أنت أو لا أحد على الإطلاق..........
.................
أنا قررت أبقى متفائلة مش مهم مش مهم مش مهم!
لكل منا لحظات يكون فيها
cheesy
تقدر تقول انت بتطلع الانسان التشيزي اللي جوايا
0 comments:
Post a Comment